“كسر العظم” بقلم : فاتن محمد فرج
أنتهت الشراكة إقالات أم استقالات، ظهرت الرواية، ودفع الثمن، بداية التغيرات بدايه تكسير العظام، وقد لا يستثني، أو لن يستثني عظم الرقبه، بعد عرض التحقيق الاستقصائي في الرواية المفقودة.
على مر العصور الخصومات مؤكدة ولكن الأخلاق في الخصومات هي الأساس، ويجنى منها الثمار اذا زرعتها تجذرت وفق الزرع الوطنى الاصيل.
انتخب محمود عباس رئيسا لينهض بالحركة والقضية الفلسطينية لكنه أبدع في السيناريوهات ، والتغول أصدرها التغول على القائد محمد دحلان القائد المتمسك بمبادئ فتح ونظامها الداخلي ونهجها العرفاتي وارثها الوطني والتغول على الشعب الفلسطيني في قطاع غزه ، بالممارسات القمعية . وإنعكست سلبا عليه وتجذر تيار الاصلاح الديمقراطي.
- الحصن الفتحاوي وتغوله يأتي وفق المصلحة الشخصية
والان ما يحدث من إستقالات اوأقالات
نتمنى ان تكون التوبه ،وهذا مستبعد
هذه البدايه في التكسير
وسيظهر من الحقائق الكثيرة بعد وسيعلم الشعب حقيقة الامر كله . لقد باتت سياسة الاستقواء والديكتاتوريه هى السائدة عند عباس غير مبالى لاى اعراف او نظم او قوانين
وللقصه بقية .