لم يكتشف العلماء حقيقته إلا بعد أربعة عشر قرناً،
وهذا المشهد يؤكد صحة ما جاء في القرآن
…
بعكس ما يدعيه الملحدون من أن القرآن من تأليف محمد
صلى الله عليه وسلم.
لنتأمل ونسبح الله تعالى:
كيف تختلط النار بالماء وعلى الرغم من ذلك
لا تطفئ الماء النار ولا تبخر النار الماء،
بل يبقى التوازن، فسبحان الله !
سبحانك يا ربي
لا تغادر الصفحة الا و أنت قائل
سبحان الله