خُذني إليكَ فَقَلبي مُتعَبٌ وَجِلُ، بقلم : سماح خليفة
شاقَ الحياةَ ولمّا يحضرِ الأجلُ
خُذني على وَهَني ما عُدْتُ أحمِلُني
نقصٌ بروحي سرى ما عادَ يكتملُ
بي ألفُ جُرحٍ على الغُيّابِ أنزِفُها
فأكتُمُ الآهَ في صَدري وأبتَهِلُ
بي غُربَةُ الرّوحِ صوتُ الأرضِ يندَهُني
يُراودُ الموتَ عن نفسي ويرتحِلُ!
أُصبِّرُ النَفسَ بالأوطانِ أُقنِعُها
ستشرقُ الشّمسُ حتمًا إنّهُ الأمَلُ