شفا – أكد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، أن إعلان وثيقة الاستقلال لم تكن مناسبة للتصفيق كما يظن البعض، بل كان تتويجاً سياسياً لانتفاضة ترتب عليها فراغ قانوني وإداري في الضفة الغربية ملأته الوثيقة، وحمل نصها محددات رؤية الفلسطينيين لشكل دولتهم وملامح نظام الحكم في وطنهم.
وقال الناطق باسم تيار الإصلاح عماد محسن في منشور على فيسبوك، “كانت الوثيقة فرصة عبرت فيها دول العالم عن إيمانها بفلسطين وشعبها، ورسخت شرعية التمثيل الفلسطيني في العالم”.
وشدد الناطق باسم التيار على أنها أكثر من مجرد وثيقة، داعيا إلى تجسيد الاستقلال.