الانطلاقة الـ56 لحركة فتح لا بد ان تكون الوحدة بقلم : فاتن محمد فرج
كل عام وشعبنا بخير كل عام وأبناء الياسر بخير.
في ذكرى إنطلاقة الهوية الفلسطينية ،إنطلاقة الثورة إنطلاقة المارد الفتحاوي ، في الذكرى السادسة والخمسون.
أتوجه بالتحية تحية إجلال وإكبار لرمز روح رمزنا ياسر عرفات ، ولأسرانا البواسل ولجرحانا الأكرام منا جميعا، مجددين العهد بالتمسك بثوابت ومبادئ حركتنا العملاقة فتح واهدافها مؤكدا على أنه لا بد من إزالة الضبابية التي نعيشها، وتكريس الجهد في الإتفاق على الثوابت الوطنية والسعي في تحقيقها.
في هذه الذكرى شائت الأقدار ، أن يكون نهايتا لأيام الأسبوع ، ونهاية لأي يوم الشهر، ونهاية لأيام السنة
فنستطيع أن يكون نهاية لإنقسامنا ويكون بنهاية انقسامنا، نهاية الإحتلا ل لأرضنا.وإستعادة القدس القدس الشريف، وإستعادة وحدتنا.
عاشت فلسطينية عربية حرة
وإنها لثورة حتى النصر حتى النصر حتى النصر.