شفا –
أحن إليك لا أدرى ..
إلام يشدنى قدرى..
أتوق لحلم عينيك ..
أدندنه على وترى..
أنا أحيا على ذكرى …
بجوف الليل بى تسرى ..
وكم خاصمت فى البعد هنائى..
بسمتى..
عمرى..
فما عادت وريقاتى تخاطبنى
وما جذبتنى احرفها إلى شعرى..
فأنت اللحن والإلهام والنجوى
وبعدك جفت الأنغام فى نهرى
أيا انت..
أنا للعهد راعية
ولكن فاض بى صبرى
فهات ” الطعم والسقيا ” …وقربنى
فكم يشتاق مكسور..
إلى الجبر..