شفا – قال الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح عماد محسن ، إن انعقاد المجلس المركزي دون توافق يعتبر كارثة وطنية جديدة من الرئيس عباس والقيادة المتنفذة.
ودعا محسن في تصريحات صحفية، إلى ضرورة الاستناد إلى الإرادة الشعبية في القرارات المصيرية، مشددا على أهمية الحوار الوطني الشامل للخروج من الأزمة السياسية الراهنة.
وأضاف أن دعوة حضور اجتماع المجلس المركزي فيها انتقائية حسب أهواء القيادة المتنفذة في حركة فتح، مشيرا إلى أنه “آن الأوان لأن تكون جميع الفصائل داخل منظمة التحرير والمؤسسات الفلسطينية”.